د/محمد مرسي - رئيس حزب الحرية والعدالةقام إثنين من أبناء د/محمد مرسي - رئيس حزب الحرية والعدالة (الإخوانى)،بالتعدى على النقيب محمد عبد الله فؤاد- ضابط بقسم أول الشرقية ،حيث قام أحدهم بصفعه على وجهه ،عندما طالبه الضابط بإبراز رخصة القيادة وذلك أثناء وقوفه بكمين مرورى بشارع البحر.
وبدأت الواقعة عندما طلب النقيب/محمد فؤاد بإيقاف السيارة رقم (873 س ط ص) وطلب من قائدها إبراز رخصة القيادة ،فنزل منها شخص وقال له :-( إنت مش عارف أنا ابن مين)،فأصر الضابط على رؤية رخصة القيادة فقام الشاب وأخوه بضرب الضابط وسبه وصفعه على وجهه ،فقام بعض المارة بالتدخل والقبض على المتهمين ومساعدة النقيب بالتحفظ عليهم حتى وصلت سيارة الشرطة التي أقلتهم إلى القسم ،وقام الضابط بعد ذلك بالتوجه إلى مستشفى الزقازيق العام وحرر محضر رقم 9899 جنح الزقازيق.
وتبين من خلال التحقيقات الأولية التي أشرف عليها اللواء محمد العنتري مدير أمن الشرقية أن المتهمان هم كلا من أحمد محمد محمد مرسي 30 سنة وشقيقه عمرو 20 سنة طالب بكلية التجارة بالزقازيق وأنهما نجلي الدكتور محمد مرسي رئيس حزب الحرية والعدالة.
وعلى الفور توجه د/محمد مرسي ،توجه بدوره إلى القسم في محاولة لإصلاح ماأفسده أبناءه ،ولكن دون جدوى فقد أصر الضابط على ضرورة أن يأخذ القانون مجراه فيما هدد ضباط القسم بالإعتصام في حال تم الضغط على زميلهم للتنازل أو الصلح.
وقد أثارات هذه الواقعة غضب بعض المواطنين المصريين ،الذين رؤأ أن ماحدث يذكرهم بما كان يفعله أبناء رجال الحزب الوطنى المنحل ، بل أسوأ لأنه لم يكن أحد من أبناء رجال الوطنى يقوم بالإعتداء على ضباط الشرطة.
وبدأت الواقعة عندما طلب النقيب/محمد فؤاد بإيقاف السيارة رقم (873 س ط ص) وطلب من قائدها إبراز رخصة القيادة ،فنزل منها شخص وقال له :-( إنت مش عارف أنا ابن مين)،فأصر الضابط على رؤية رخصة القيادة فقام الشاب وأخوه بضرب الضابط وسبه وصفعه على وجهه ،فقام بعض المارة بالتدخل والقبض على المتهمين ومساعدة النقيب بالتحفظ عليهم حتى وصلت سيارة الشرطة التي أقلتهم إلى القسم ،وقام الضابط بعد ذلك بالتوجه إلى مستشفى الزقازيق العام وحرر محضر رقم 9899 جنح الزقازيق.
وتبين من خلال التحقيقات الأولية التي أشرف عليها اللواء محمد العنتري مدير أمن الشرقية أن المتهمان هم كلا من أحمد محمد محمد مرسي 30 سنة وشقيقه عمرو 20 سنة طالب بكلية التجارة بالزقازيق وأنهما نجلي الدكتور محمد مرسي رئيس حزب الحرية والعدالة.
وعلى الفور توجه د/محمد مرسي ،توجه بدوره إلى القسم في محاولة لإصلاح ماأفسده أبناءه ،ولكن دون جدوى فقد أصر الضابط على ضرورة أن يأخذ القانون مجراه فيما هدد ضباط القسم بالإعتصام في حال تم الضغط على زميلهم للتنازل أو الصلح.
وقد أثارات هذه الواقعة غضب بعض المواطنين المصريين ،الذين رؤأ أن ماحدث يذكرهم بما كان يفعله أبناء رجال الحزب الوطنى المنحل ، بل أسوأ لأنه لم يكن أحد من أبناء رجال الوطنى يقوم بالإعتداء على ضباط الشرطة.
